في عالم يعتمد بشكل متزايد على التعاون الطبي الدولي والسياحة العلاجية، أصبحت الترجمة الطبية أداة حيوية لضمان رعاية صحية فعّالة وآمنة. في هذا المجال، الخطأ في ترجمة مصطلح أو وصفة طبية ليس مجرد خلل لغوي، بل قد يكلّف حياة إنسان.

1. الدقة أولاً

الوثائق الطبية تحتوي على مصطلحات معقدة، وأحيانًا متخصصة للغاية. المترجم الطبي يجب أن يكون ملمًّا بكل من اللغة والمجال الطبي لضمان الترجمة الدقيقة دون أي لبس.

2. سرية المعلومات أمر حتمي

المستندات الطبية تتضمن معلومات شخصية وحساسة، لذلك فإن شركات الترجمة المحترفة تلتزم باتفاقيات سرية (NDA) ومعايير حماية البيانات الصارمة لضمان خصوصية المريض.

3. التواصل بين الطبيب والمريض

في حالات العلاج خارج البلاد أو السياحة العلاجية، يعتمد المريض على الترجمة لفهم التشخيص، الخطة العلاجية، ونتائج التحاليل. ترجمة واضحة وسليمة تضمن الفهم الكامل وتجنّب أي خطأ في العلاج.

4. دعم الأبحاث والتجارب السريرية

العديد من شركات الأدوية والمراكز البحثية تعتمد على ترجمة بروتوكولات التجارب السريرية وتقارير النتائج بدقة عالية لتقديمها للجهات التنظيمية في دول متعددة.

 في “إجادة للترجمة“، نوفّر خدمات ترجمة طبية معتمدة، يقدّمها مترجمون متخصصون في المصطلحات الطبية ويعملون وفق أعلى معايير الجودة والسرية.